أعلنت أوهايو رسميا عن اختيار شركة إنتل (Intel) العالمية موقعًا في مقاطعة Licking بوسط أوهايو لبناء مصنعين من أجل إنتاج أشباه الموصلات (semiconductor) الأكثر تقدما في العالم، والمعروفة باسم "الرقائق"، إليكم أبرز ميزات المشروع، والفوائد التي ستجنيها ولاية أوهايو من هذا الاستثمار في نقاط.
- المشروع هو أكبر استثمار لشركة من القطاع الخاص في تاريخ أوهايو (20 مليار دولار)
- الاستثمار هو أول موقع تصنيع جديد لشركة إنتل منذ 40 عامًا
- الاستثمار هو تأسيس لقطاع جديد غير موجود تماما في أوهايو
- من المتوقع أن يضع استثمار إنتل الولاية في مركز الابتكار الصناعي في أمريكا
- سيوفر المشروع أكثر من 20 ألف وظيفة في الولاية: بما في ذلك 3 آلاف وظيفة مباشرة في الشركة، بمتوسط دخل يزيد عن 135 ألف دولار سنويا للوظيفة الواحدة، و 7 آلاف وظيفة خلال فترة بناء المنشآت، إلى جانب عشرات آلاف الوظائف الإضافية غير المباشرة في مختلف المجالات
- من المتوقع أن يضيف المشروع 2.8 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي السنوي لولاية أوهايو
- ستقع مرافق التصنيع الأولية (المعروفة في الصناعة باسم FABs أو المسابك) على موقع مساحته 926 فدانًا في مقاطعة Licking
- أكثر من 140 شركة قائمة في أوهايو عبر الولاية هي بالفعل موردي إنتل
- من المتوقع أن يجلب المشروع أعمالًا جديدة إضافية إلى أوهايو لدعم سلسلة التوريد، وسيؤدي نجاح شركات هذه الأعمال إلى خلق وظائف جديدة، وتعزيز النمو في قطاعات صناعية رئيسية أخرى في أوهايو
- إعادة التوازن إلى قدرة صناعة الرقائق العالمية والمساعدة في تعزيز الإنتاج لتلبية الطلب المتزايد على أشباه الموصلات المتقدمة، وتشغيل جيل جديد من المنتجات المبتكرة
- تطوير البحث في مجال أشباه الموصلات "الرقائق"
- من المتوقع أن تشهد أوهايو أحد أكبر مواقع تصنيع أشباه الموصلات في العالم خلال العقد المقبل
- الاستثمار سيزيد من حصة أمريكا التصنيعية في سلسلة التوريد العالمية لأشباه الموصلات "الرقائق"
- ستمتلك المصانع تقنيات متقدمة ستساعد في إعادة تشكيل سلسلة التوريد العالمية لأشباه الموصلات
- جلب مرافق تصنيع أشباه الموصلات الأكثر تقدمًا في العالم إلى أوهايو
- ستعزز المصانع إنتاج الرقائق في الولايات المتحدة، وهو أمر بالغ الأهمية للأمن القومي والقدرة التنافسية الصناعية
